تنبأ مدير عام الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية «مدن» المهندس صالح الرشيد، بنمو في عدد المصانع السعودية يصل لعشرة في المئة خلال عام 2016، تساهم بدورها في دعم الاقتصاد السعودي وتنويع مصادر دخله.
وقال لـ «عكاظ»: سنركز جهودنا خلال العام الجديد على المساعدة في نمو عدد المصانع، بعد أن هُيأت البنية التحتية اللازمة لقيام مصانع جديدة.
واستبعد الرشيد توسع الهيئة في تطوير مدن صناعية جديدة خلال 2016، وقال: خلال الأعوام الستة الماضية تم تطوير 20 مدينة صناعية جديدة، يقابل ذلك تطوير 14 مدينة صناعية فقط خلال ثلاثين عاما سبقت ذلك، لتصبح 34 مدينة تعتبر كافية خلال الفترة الحالية.
ونوه إلى سعي الحكومة الحثيث نحو تطوير قطاع الصناعة إيمانا منها بأنه خيار إسترتيجي لتنويع مصادر الدخل، مبينا أن تلك الجهود نتج عنها إقامة 34 مدينة صناعية في مختلف مناطق المملكة، بعدد مصانع يفوق 5400 مصنع، حيث سيكون لها دور في زيادة دخل البلاد وتنويعه.
وتحدث مدير عام «مدن» عن الميزانية العامة للمملكة قائلا: «ميزانية متميزة للمملكة في ظل التحديات التي تواجهها المملكة، ورأينا في الميزانية الترشيد في الإنفاق أقل من المتوقع، إضافة إلى مشاريع معتمدة بلغ الإنفاق عليها في جميع القطاعات نحو 840 مليار ريال وهو إنفاق قياسي في ظل هذه التحديات».
وأشار الرشيد إلى أن الميزانية كشفت عن تحقيق ارتفاع في الإيرادات غير النفطية للدولة بنسبة 29 في المئة وهو تغير إيجابي كبير، يؤكد على عمل الدولة الجاد نحو تنويع مصادر الدخل، بدلا من الاعتماد على النفط كمصدر رئيس للدخل.
وقال لـ «عكاظ»: سنركز جهودنا خلال العام الجديد على المساعدة في نمو عدد المصانع، بعد أن هُيأت البنية التحتية اللازمة لقيام مصانع جديدة.
واستبعد الرشيد توسع الهيئة في تطوير مدن صناعية جديدة خلال 2016، وقال: خلال الأعوام الستة الماضية تم تطوير 20 مدينة صناعية جديدة، يقابل ذلك تطوير 14 مدينة صناعية فقط خلال ثلاثين عاما سبقت ذلك، لتصبح 34 مدينة تعتبر كافية خلال الفترة الحالية.
ونوه إلى سعي الحكومة الحثيث نحو تطوير قطاع الصناعة إيمانا منها بأنه خيار إسترتيجي لتنويع مصادر الدخل، مبينا أن تلك الجهود نتج عنها إقامة 34 مدينة صناعية في مختلف مناطق المملكة، بعدد مصانع يفوق 5400 مصنع، حيث سيكون لها دور في زيادة دخل البلاد وتنويعه.
وتحدث مدير عام «مدن» عن الميزانية العامة للمملكة قائلا: «ميزانية متميزة للمملكة في ظل التحديات التي تواجهها المملكة، ورأينا في الميزانية الترشيد في الإنفاق أقل من المتوقع، إضافة إلى مشاريع معتمدة بلغ الإنفاق عليها في جميع القطاعات نحو 840 مليار ريال وهو إنفاق قياسي في ظل هذه التحديات».
وأشار الرشيد إلى أن الميزانية كشفت عن تحقيق ارتفاع في الإيرادات غير النفطية للدولة بنسبة 29 في المئة وهو تغير إيجابي كبير، يؤكد على عمل الدولة الجاد نحو تنويع مصادر الدخل، بدلا من الاعتماد على النفط كمصدر رئيس للدخل.